بندر عسيري
متسوق
https://www.fasih.org/
تعتبر أي لغة مفتاح الأشخاص للاندماج والدخول في مجالات حياتية وعملية جديدة، والتعرف على ثقافات مختلفة.
واللغة التركية من بين تلك اللغات التي يُقبل كثير من الطلاب العرب على تعلمها، رغبة منهم في الانتساب إلى المدارس والجامعات التركية.
ومن هنا جاءت فكرة منصة “فصيح” التي تتخذ من إسطنبول مقرا لها، لتكون أول مدرسة إلكترونية تشرح المنهاج التركي لأبناء الجالية العربية عن بعد، وعن طريق الإنترنت فقط، الأمر الذي لاقى قبولا وترحيبا من قبل الطلاب بكافة مراحلهم الدراسية وفئاتهم العمرية.
ومن أبرز ما يميز منصة “فصيح” أن الكادر التدريسي يسعى لتقديم المنهاج التركي للطالب العربي بطريقة سهلة ومبسطة وباللغتين العربية والتركية، ما يسهل سرعة وصول المعلومات لأذهان الطلاب.
مديرة منصة “فصيح” الإلكترونية خلود الحلبي أوضحت لـ”وكالة أنباء تركيا” أن “المادة العلمية تقدم لأبنائنا العرب على يد خبرات أكاديمية وبأسعار رمزية جدا، مقابل الخدمات التي تقدمها المنصة الإلكترونية في متابعة الطلاب المسجلين فيها”.
وأضافت الحلبي أن “المشروع تم إطلاقه منذ نحو 7 أعوام وبدأ بـ 500 طالب فقط، أما اليوم وبعد اتساع رقعة (فصيح) داخل تركيا وخارجها، وصل عدد المنتسبين إلى المدرسة الإلكترونية أكثر من خمسة آلاف طالب وطالبة، وبات زوار الموقع بالمئات شهريا”.
يشار إلى أن منصة “فصيح” تضم عددا من الكوادر التدريسية التركية المتقنة للغة العربية لشرح المواد الأدبية، بينما يتم الاعتماد على مدرسين عرب لشرح المواد العلمية، ليكون المنهاج التركي متناغما بطريقة طرحه وإيصاله لعقول المتسابقين لتعلم اللغة التركية والتعرف على المنهاج التركي التعليمي بوسائل الكترونية
كما تقوم المنصة بتقديم خدمات كثيرة أخرى كـ تعليم اللغة التركية وتقديم دورات اليوس المؤهلة لدخول الجامعات الحكومية
.
تعتبر أي لغة مفتاح الأشخاص للاندماج والدخول في مجالات حياتية وعملية جديدة، والتعرف على ثقافات مختلفة.
واللغة التركية من بين تلك اللغات التي يُقبل كثير من الطلاب العرب على تعلمها، رغبة منهم في الانتساب إلى المدارس والجامعات التركية.
ومن هنا جاءت فكرة منصة “فصيح” التي تتخذ من إسطنبول مقرا لها، لتكون أول مدرسة إلكترونية تشرح المنهاج التركي لأبناء الجالية العربية عن بعد، وعن طريق الإنترنت فقط، الأمر الذي لاقى قبولا وترحيبا من قبل الطلاب بكافة مراحلهم الدراسية وفئاتهم العمرية.
ومن أبرز ما يميز منصة “فصيح” أن الكادر التدريسي يسعى لتقديم المنهاج التركي للطالب العربي بطريقة سهلة ومبسطة وباللغتين العربية والتركية، ما يسهل سرعة وصول المعلومات لأذهان الطلاب.
مديرة منصة “فصيح” الإلكترونية خلود الحلبي أوضحت لـ”وكالة أنباء تركيا” أن “المادة العلمية تقدم لأبنائنا العرب على يد خبرات أكاديمية وبأسعار رمزية جدا، مقابل الخدمات التي تقدمها المنصة الإلكترونية في متابعة الطلاب المسجلين فيها”.
وأضافت الحلبي أن “المشروع تم إطلاقه منذ نحو 7 أعوام وبدأ بـ 500 طالب فقط، أما اليوم وبعد اتساع رقعة (فصيح) داخل تركيا وخارجها، وصل عدد المنتسبين إلى المدرسة الإلكترونية أكثر من خمسة آلاف طالب وطالبة، وبات زوار الموقع بالمئات شهريا”.
يشار إلى أن منصة “فصيح” تضم عددا من الكوادر التدريسية التركية المتقنة للغة العربية لشرح المواد الأدبية، بينما يتم الاعتماد على مدرسين عرب لشرح المواد العلمية، ليكون المنهاج التركي متناغما بطريقة طرحه وإيصاله لعقول المتسابقين لتعلم اللغة التركية والتعرف على المنهاج التركي التعليمي بوسائل الكترونية
كما تقوم المنصة بتقديم خدمات كثيرة أخرى كـ تعليم اللغة التركية وتقديم دورات اليوس المؤهلة لدخول الجامعات الحكومية
.