يخوض المنتخب السوري مباراة صعبة ضد نظيره الاسترالي، على استاد خليفة بن زايد - بنادي العين في الجولة الأخيرة من دور المجموعات ببطولة كأس أمم آسيا 2019 التي تستضيفها الإمارات وانطلقت 5 يناير وتنتهي في الأول من فبراير المقبل.
وليس هناك أمام نسور قاسيون سوى الفوز حتى يتمكن من التأهل إلى ثمن نهائي آسيا، بجانب تعثر المنتخب الفلسطيني أمام الأردن في الجولة ذاتها بالهزيمة أو التعادل، حيث يمتلك كل منهما نقطة واحدة وليس هناك سوى مقعد واحد للتأهل مع النشامى الذي ضمن المشاركة في دور الستة عشر سعودي ٣٦٠.
وافتتح المنتخب السوري مشواره في البطولة بالتعادل السلبي أمام الفدائيين، وخرج بنقطة وحيدة لكنه خسر أمام الأردن بهدفين دون رد ليخسر ثلاث نقاط هامة.
ويعد منتخب سوريا هو ثالث المجموعة الثانية التي تضم منتخبات "سوريا، فلسطين، الأردن، استراليا"، ويجب أن ينتصر على بطل نسخة 2015 من المسابقة الآسيوية, سعودي ٣٦٠.
وشهد النظام الجديد للبطولة زيادة في عدد المنتخبات المشاركة، حيث كان النظام السابق يضم 16 منتخب فقط، لكن هذه النسخة تضم 24 منتخب في ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، بعدها تأتي مرحلة خروج المغلوب من 16 منتخب، وبالطبع يتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة ، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد تنافس 45 منتخبا وطنيا في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018، كما أن الجولتان الأوليتان كانتا جزءا من عملية تأهل منتخبات لاتحاد الآسيوي لكأس العالم 2018 الذي استضافته روسيا الصيف الماضي.
ويعد المنتخب الاسترالي حامل لقب البطولة في نسختها السابقة عام 2015، وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.
وليس هناك أمام نسور قاسيون سوى الفوز حتى يتمكن من التأهل إلى ثمن نهائي آسيا، بجانب تعثر المنتخب الفلسطيني أمام الأردن في الجولة ذاتها بالهزيمة أو التعادل، حيث يمتلك كل منهما نقطة واحدة وليس هناك سوى مقعد واحد للتأهل مع النشامى الذي ضمن المشاركة في دور الستة عشر سعودي ٣٦٠.
وافتتح المنتخب السوري مشواره في البطولة بالتعادل السلبي أمام الفدائيين، وخرج بنقطة وحيدة لكنه خسر أمام الأردن بهدفين دون رد ليخسر ثلاث نقاط هامة.
ويعد منتخب سوريا هو ثالث المجموعة الثانية التي تضم منتخبات "سوريا، فلسطين، الأردن، استراليا"، ويجب أن ينتصر على بطل نسخة 2015 من المسابقة الآسيوية, سعودي ٣٦٠.
وشهد النظام الجديد للبطولة زيادة في عدد المنتخبات المشاركة، حيث كان النظام السابق يضم 16 منتخب فقط، لكن هذه النسخة تضم 24 منتخب في ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، بعدها تأتي مرحلة خروج المغلوب من 16 منتخب، وبالطبع يتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة ، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد تنافس 45 منتخبا وطنيا في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018، كما أن الجولتان الأوليتان كانتا جزءا من عملية تأهل منتخبات لاتحاد الآسيوي لكأس العالم 2018 الذي استضافته روسيا الصيف الماضي.
ويعد المنتخب الاسترالي حامل لقب البطولة في نسختها السابقة عام 2015، وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.